كيف تتّزن صحيًا؟ أ.د. عبدالعزيز العثمان | #بودكاست_توّاق | الحلقة 3

ضيفنا في الحلقة الثالثة من #بودكاست_توّاق البروفسور عبدالعزيز العثمان استشاري التغذية السريرية.نتساءل دائمًا في توّاق عن سؤال الاتزان، وكيف نتزن في جميع مجالات الحياة..وجهنا هذا السؤال لضيفنا: كيف نتزن صحيًّا؟أجاب البروفسور جوابًا وافيًا عن الاتزان الصحّي، تحدث بعده عن معنى المرض، الحمية، والنمط الغذائي، ونمط الحياة الصحي.تطرقنا معه إلى أمراض العصر المنتشرة، والبرامج الغذائية المتبعة، وحقيقة المكملات الغذائية وفيتامين دال.ثم اتجهت دفّة الحوار إلى علاقة الصحة بالرياضة، وحقيقة كمال الأجسام، وأثر المشي على صحة الإنسان.قبل الوصيّة، ختمنا برحلة الصحة وكيف يحافظ الإنسان على صحته من الطفولة وحتى الكهولة؟ وأحاديث أخرى مهمّة لحياة صحية هانئة ..مشاهدة ممتعة :)محاور الحلقة:المقدمةالبدايةكيف نتّزن صحيًا؟مامعنى المرض والحمية والنمط الغذائيضوابط نمط الحياةأمراض العصر (سمنة، ضغط، سكري)لماذا لا ينجح البرنامج الغذائي أصبت بسكري كيف أمنع المضاعفات؟كيف أختار البرنامج الغذائي الأنسبنظام الكيتوهل التكميم نافع وآمن؟المكملات الغذائية قنبلة موقوتة!فيتامين د الصحة وكمال الأجسامكيف أبني جسم رياضي؟متى الوقت المناسب للمشي؟كيف نبتعد عن "حبة صباح حبة مساء"؟طب نمط الحياةالتبرع بالدمدراسة عمرها ٢٨ سنة!الثقافة الصحية والواتسالعلاج بالوهمرحلة الصحة.. الطفلرحلة الصحة.. المراهقرحلة الصحة.. طالب الجامعةرحلة الصحة.. الموظفرحلة الصحة.. فوق الخمسينالبرنامج الغذائي الشخصي للبروفيسورأوصنيحساب ضيفنا على تويتر:https://twitter.com/amothman?s=21حساب المقدم في تويتر:‏https://twitter.com/eng_002?s=21‏

Om Podcasten

قالها الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز رحمه الله (إن لي نفساً تواقة) حروف من ذهب تكتب على جباه العاملين والآملين، أناس تجتهد من أجل حلم يبرق أمامهم وآخرون لا يفتر مسيرهم إلى قمة جبل طموحهم وآخرون تائهون عن الطريق وآخرون يزحفون باتجاه كوة النجاة وآخرون يركضون ولكن في الطريق الخاطئ وآخرون .. وصلوا ولكن إلى الهاوية ... إن الهمة العالية داخل النفوس شقاء يبتلى به صاحبها وهي وقود دون زاد وطريق دون خارطة ووجهة دون بوصلة ، تقذفه أمواج الحياة فيرتطم بصخور الاجتهادات ، ونحن هنا في بودكاست تواق نحث الهمم ونغرس القيم وندل على خير القمم عبر استضافات الخبراء المتميزين في تخصصاتهم ليخطوا لنا مساراً آمنا بيد خبرتهم لتكتمل بعد خطوطهم حدود خارطة المتلقي ليسير نحو أهدافه باتزان ويصل إلى قمته بأمان .. واصل ناجح لم يخسر صحته من أجل قمته ولم يترك مبادئه من أجل أهدافه ولم يهمل أسرته من أجل إنجازه .. فللنفس خلوة وللناس حظوة وللصحة مكان وللصحبة مكانة وللأسرة أولوية ولله جل جلاله كل شيء .